ويتبادل أعضاء المنظمة العالمية للأرصاد الجوية وخدمات الطقس الوطنية الخاصة بهم درايتهم العلمية والتقنية مع أعضاء من البلدان الأقل نمواً.
العلم » ما هو تغير المناخ؟ دحض الخرافات تقارير مناخية النتائج الرئيسية القضايا المناخية
وفقاً للتقرير التجميعي لتقرير التقييم السادس الصادر عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، هناك خيارات متعددة وممكنة وفعّالة للحد من انبعاثات الغازات المسببة للانحباس الحراري العالمي والتكيف مع تغير المناخ الناجم عن أنشطة بشرية، وهي متاحة الآن.
وقد أنشأت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية نظاماً عالمياً لمراقبة الطقس والمناخ والتغيرات الهيدرولوجية، يتألف من عمليات الرصد الأرضي وباستخدام السواتل والمناطيد والطائرات ومراقبة المحيطات.
يمثل تغير المناخ تحدياً كبيراً، لكننا نعرف بالفعل العديد من الحلول التي يمكن أن تقدم فوائد اقتصادية مع تحسين حياتنا وحماية البيئة. لدينا أيضاً اتفاقيات عالمية لتوجيه التقدم، مثل اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ و اتفاقية باريس .
العمل المناخي هدف عالمي. ويساهم في جميع أهداف التنمية المستدامة الأخرى. طالعوا المزيد.
(توضيح لتأثير الغازات الدفيئة في حبس الحرارة التي تطلقها الأرض بعد أن امتصتها من الشمس)
سيؤدي استمرار الاحتباس الحراري إلى زيادة تكثيف دورة المياه العالمية، مما يجعلها أكثر تقلبًا، وتغير هطول الأمطار الموسمية وشدة الأحداث الرطبة والجافة.
نظم الإنذار المبكر للتنبؤ بالفيضانات والجفاف والعواصف تفاصيل إضافية على سبيل المثال، هي طريقة مثبتة وكفؤة وفعالة من حيث التكلفة لإنقاذ الأرواح والوظائف والأراضي والبنية التحتية ودعم الاستدامة على المدى الطويل.
أنظمة الإنذار المبكر للتنبؤ بالفيضانات والجفاف والعواصف ، على سبيل المثال ، هي طريقة مجربة وفعالة وفعالة من حيث التكلفة لإنقاذ الأرواح والوظائف والأراضي والبنية التحتية ودعم الاستدامة على المدى الطويل.
الطاقة المتجددة المشتقة من الموارد الطبيعية الوفيرة والمتجددة باستمرار هي المفتاح لعالم أكثر أمانًا ونظافة واستدامة.
شاهدوا أحدث البحوث والتحاليل من الأمم المتحدة وكذلك الحقائق بشأن العمل المناخي.
أدت التغييرات في الغطاء الثلجي والجليد في البحيرات والأنهار والتربة الصقيعية في العديد من مناطق القطب الشمالي إلى تعطيل الإمدادات الغذائية من أنشطة الرعي والصيد وصيد الأسماك والاقتطاف، مما أضر بسبل العيش والهوية الثقافية لسكان القطب الشمالي.
وأي تأخير إضافي في الجهود الجماعية العالمية سيؤدي إلى ضياع فرصتنا البسيطة والمتضائلة بسرعة لتأمين مستقبل مناسب للعيش."